هناك سمات مشتركه بين الدول الاسلاميه بدء من طنجه نهايه بجاكرتا ..
اولاً هذة الدول اقل احتراماً للقوانين والحقوق الإنسانية وتصنف ضمن دول العالم الثالث ...
ثانيا السمه المشتركه بين الدول الإسلامية هي تعليم اقل , تعداد سكاني ضخم تصدير للإرهاب الفكري والتطرف, هل السبب هي الموروثات النصوصيه ذات الطابع الراديكالي ؟
ام بسبب السلطه السياسيه التي تتخذ من الدين ستار تخدر به شعوبها وتقهرهم بإسم الواحد القهار ؟
ام ان هناك تحالف خفي بين السلطه السياسيه والسلطه الدينيه ,, بمعنى آخر عندما نقلب العمله نجد الله وهو يمثل المتدينين , والوجه الاخرالشيطان يمثل السياسين ,اي هل هما بالفعل وجهان لعمله واحدة ؟!
السؤال هنا هل الاديان عموما والدين الاسلامي خصوصا مُفترى عليه ام مفتري علينا ؟![center]